السبت، 2 مارس 2013

لو كنتم مكاني؟

ارتبط عام 2004 بآخر زيارة لي إلى أمي فلسطين.
لم تكن تكفيني حينها أعوامي الـ10 لأن أدرك طعم الوطن.
وها أنا اليوم ألوم ذاكرتي ...
التي لم تسعفني وقتها في أن أجمع أكبر قدر من الصور لعائلتي في مخيلتي ..
والتي خانتني الآن في أن أسترجع ذكرياتي معهم..

وها هو أبي قرّر السفر إلى فلسطين .. بعد أسبوعين من الآن..
فهل أتغيب عن دراستي لأنعش ذاكرتي .. أم أصبر علّ لقاءً آخراً يجمعنا؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق