الاثنين، 11 فبراير 2013

هل ستنقذنا؟

قابعة هي في كل زاوية من زوايا جامعتنا، مطمئنة نفوسنا بأنها المنقذ الوحيد لنا في أيام تسليم التقارير. وبالفعل نطمئن ونستسلم لسحر ما تقدمه لنا في وقت "الزنقات" الحاجة. وبذلك نسلم لها رقبتنا وكأنها شيء يستحق الثقة فعلا!
في كل مرة أذهب إليها كي تحول عملي الإلكتروني إلى مطبوع.... تخذلني.
بكل البرود تقرر عدم العمل، وإن وجدت فيها ذرات الإحساس فإنها تطبع لي أوراقا بلا حبر.
إنها يا سادتي
....
....
....
 طابعة جامعتنا!!! 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق