الثلاثاء، 26 فبراير 2013

ما أشبه اليوم بالبارحة!



ما أشبه اليوم بالبارحة!
في تلك اللحظات رجعت بي الذكريات سريعا إلى الوراء. فعلى أنغام الموسيقى العربية دخلت الصف مع صديقاتي مرتديات ثيابا عربية لنمثل شخصيات إسلامية. مر أمامي !شريط ذكريات مليء بمشاهد تمثيلية رائعة وأداء مميز
وكأن أقدامي لم تفارق خشبة مسرح مدرستي. وكأن تصفيق اليوم امتداد لتصفيق الأمس.
 وفجأة توقف هذا التصفيق، وأدركت أنه حان دوري لتمثيل شخصية ابن خلدون.... لكن لا أخفيكم سرا أن دموعي تساقطت شوقا لتلك الأيام.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق