السبت، 27 أبريل 2013

حبيبتي العربية .. أنا وهي والتحدي مستمر





لم أكن أعتقد أن علاقتي مع اللغة العربية معقدة إلى هذه الدرجة. منذ صغري لم يحالفني الحظ أن أدرس بمدارس عربية رغم إنني كنت متفوقة بحصة اللغة العربية الوحيدة التي كانت تدرس لنا مرة واحدة خلال الأسبوع. وكانت مدرسة اللغة العربية دائما تطري على مدى إتقاني للغة العربية. كنت في تلك الفترة الصديقة الحميمة للغة العربية. مضت الأيام.. وإفترقنا أنا وحبيبتي اللغة العربية في الصف التاسع. وطال الفراق، حتى كدت أنساها، ولكن الفضل يعود إلى معلمتي ديمه الخطيب التي أعادت علاقتي مع اللغة العربية لتقوى يوما بعد يوم. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق